كيف تسعد طفلك؟؟
الطفل بطبعه يريد ان يكون سعيداً ومسروراً، واما عن طبيعة العوامل التي يمكن ان تلعب دوراً مؤثراً في سعادته، بوسعنا ان نتطرق الى ذكر بعضها وهي كما يلي:
أ ـ من حيث الايجاب والاعطاء:
وفي هذا المجال هناك عوامل كثيرة يمكن الاشارة لها وكما يلي:
· الحياة الاجتماعية والعيش وسط الأهل والاحبة وملاعبتهم ومحاورتهم.
· ملأ اوقات الفراغ بالفعاليات التربوية المتنوعة.
· الحصول على الجواب المناسب لاسئلته مقرونةً بالابتسامة طبعاً.
· سلوك الآباء الودي والصادق مع الطفل ومعاملته بسعة الصدر.
· عرض وتقديم السبل الجديدة للحصول على المتعة والسرور.
· التجوال والتنزه والتفرج واطلاق النظر الى آفاق الحياة الجميلة.
· التحلي بالسلامة الكاملة، والتمتع بالعمل، والحب وطهارة الوجدان.
· السعي لتأمين متطلبات الاطفال باسلوب معتدل ومتعارف عليه، والاهتمام بجوانبه النفسية والروحية.
· خلق الامن الروحي للطفل، وقبوله وحمايته بحيث يتلمس ذلك ويشعر به.
· اطمئنانه الى ان أبويه يبذلون قصارى جهدهم وملاحظتهم للطفل.
· ملاعبة الطفل بما يتلائم مع رغباته وطلباته، وان يكون موفقاً في ذلك النوع من اللعب.
· دفىء المحيط والوسط العائلي والذي يبعث بحد ذاته على إسعاد الطفل، إذ يفرح الطفل كثيراً عندما يرى العلاقات الودية بين أبويه.
·الصفح عن الطفل عندما يرتكب هفوةً أو خطأ ما.
ب ـ من حيث النفي والسلب:
ولا بد في هذا المجال ان تنفذ بعض حالات المراقبة أيضاً ومنها:
· الابتعاد عن التوقعات الزائدة خاصة فيما يعجز الطفل عن القيام به.
· الابتعاد عن الاضطراب والتشويش والتهديد والتي تتسبب في مشاعر الألم والشقاء.
· الابعاد البيت عن أسباب النزاع والاضطراب والقيل والقال والمشاجرات.
· المحافظة على خلو قلبه من الأحقاد، والرغبة في الانتقام، وعوامل الزجر والانقياد والحسد و...
· تجنب الشك والترديد والوسوسة وكل أمر يعرض عزمه وارادته الى الخطر.
· الابتعاد على الافراط في اللوم والتوبيخ والتجريح بالكلام.
· الابتعاد عن الوحدة والانزواء والعوامل التي تتسبب في ان لا يرى الطفل نفسه وسط المجتمع.
الطفل بطبعه يريد ان يكون سعيداً ومسروراً، واما عن طبيعة العوامل التي يمكن ان تلعب دوراً مؤثراً في سعادته، بوسعنا ان نتطرق الى ذكر بعضها وهي كما يلي:
أ ـ من حيث الايجاب والاعطاء:
وفي هذا المجال هناك عوامل كثيرة يمكن الاشارة لها وكما يلي:
· الحياة الاجتماعية والعيش وسط الأهل والاحبة وملاعبتهم ومحاورتهم.
· ملأ اوقات الفراغ بالفعاليات التربوية المتنوعة.
· الحصول على الجواب المناسب لاسئلته مقرونةً بالابتسامة طبعاً.
· سلوك الآباء الودي والصادق مع الطفل ومعاملته بسعة الصدر.
· عرض وتقديم السبل الجديدة للحصول على المتعة والسرور.
· التجوال والتنزه والتفرج واطلاق النظر الى آفاق الحياة الجميلة.
· التحلي بالسلامة الكاملة، والتمتع بالعمل، والحب وطهارة الوجدان.
· السعي لتأمين متطلبات الاطفال باسلوب معتدل ومتعارف عليه، والاهتمام بجوانبه النفسية والروحية.
· خلق الامن الروحي للطفل، وقبوله وحمايته بحيث يتلمس ذلك ويشعر به.
· اطمئنانه الى ان أبويه يبذلون قصارى جهدهم وملاحظتهم للطفل.
· ملاعبة الطفل بما يتلائم مع رغباته وطلباته، وان يكون موفقاً في ذلك النوع من اللعب.
· دفىء المحيط والوسط العائلي والذي يبعث بحد ذاته على إسعاد الطفل، إذ يفرح الطفل كثيراً عندما يرى العلاقات الودية بين أبويه.
·الصفح عن الطفل عندما يرتكب هفوةً أو خطأ ما.
ب ـ من حيث النفي والسلب:
ولا بد في هذا المجال ان تنفذ بعض حالات المراقبة أيضاً ومنها:
· الابتعاد عن التوقعات الزائدة خاصة فيما يعجز الطفل عن القيام به.
· الابتعاد عن الاضطراب والتشويش والتهديد والتي تتسبب في مشاعر الألم والشقاء.
· الابعاد البيت عن أسباب النزاع والاضطراب والقيل والقال والمشاجرات.
· المحافظة على خلو قلبه من الأحقاد، والرغبة في الانتقام، وعوامل الزجر والانقياد والحسد و...
· تجنب الشك والترديد والوسوسة وكل أمر يعرض عزمه وارادته الى الخطر.
· الابتعاد على الافراط في اللوم والتوبيخ والتجريح بالكلام.
· الابتعاد عن الوحدة والانزواء والعوامل التي تتسبب في ان لا يرى الطفل نفسه وسط المجتمع.