أخذ جونى و هو طفل في السادسة من عمره
ينادى على أمه بمجرد دخوله المنزل
فصاحت الأم : أنا هنا في المطبخ يا حبيبي
جرى جونى للمطبخ بحثا عن أمه 000
و بمجرد دخوله أعطته أمه كوب من العصير البارد و أخذت تعد طعام الغداء
وسألته أمه كالعادة : ماذا فعلت اليوم فى الملعب جونى ؟
أجاب جونى بعد أن شرب كوب العصير مرة واحدة و طلب المزيد من أمه
لا شيء لعبنا أنا و اصدقائى كالعادة و لكنى وقعت على ركبتي أثناء اللعب
التفتت الأم إليه بسرعة و تركت ما كانت تفعله لترى ركبته
إلا انه سحب رجله بسرعة و قال لها : لا تجزعي ماما انه شيء بسيط
و لكنى عندما كنت في الملعب رأيت سيّارة بابا تدخل الى المنتزه تحت الاشجار000
فجريت إليه لكنى وجدته مع العمّة جان .
و كان بابا يعطي العمّة جان قبلة كبيرة .
ثمّ هو ساعدها تخلع قميصها .
ثمّ العمّة جان ساعدت بابا لكي يخلع بنطلونه، ثمّ العمّة جان ........"
في هذه اللّحظة الأمّ قاطعته و قالت، جوني،
مثل هذه القصّة الممتعة، يجب أن تخبرنا بها وقت العشاء .
أريد رؤية النّظرة على وجه بابا عندما تخبره اللّيلة ."!
و على مائدة الطعام أثناء العشاء الأمّ طلبت من جوني أن يخبر بابا قصّته . بدأ جوني قصّته،
عندما كنت في الملعب رأيت سيّارة بابا تدخل الى المنتزه تحت الاشجار
فجريت إليه لكنى وجدته مع العمّة جان .
و كان بابا يعطي العمّة جان قبلة كبيرة .
ثمّ هو ساعدها تخلع قميصها .
ثمّ العمّة جان ساعدت بابا لكي يخلع بنطلونه،
ثمّ العمّة جان و بابا بدآ في عمل نفس الشّيء
الذي اعتادت ماما و العمّ بيل عمله عندما كان بابا في الجيش ..."
ما نستفيد من القصة :
أحيانًا تحتاج للاستماع للقصّة بالكامل قبل أن تقاطع ...!
ينادى على أمه بمجرد دخوله المنزل
فصاحت الأم : أنا هنا في المطبخ يا حبيبي
جرى جونى للمطبخ بحثا عن أمه 000
و بمجرد دخوله أعطته أمه كوب من العصير البارد و أخذت تعد طعام الغداء
وسألته أمه كالعادة : ماذا فعلت اليوم فى الملعب جونى ؟
أجاب جونى بعد أن شرب كوب العصير مرة واحدة و طلب المزيد من أمه
لا شيء لعبنا أنا و اصدقائى كالعادة و لكنى وقعت على ركبتي أثناء اللعب
التفتت الأم إليه بسرعة و تركت ما كانت تفعله لترى ركبته
إلا انه سحب رجله بسرعة و قال لها : لا تجزعي ماما انه شيء بسيط
و لكنى عندما كنت في الملعب رأيت سيّارة بابا تدخل الى المنتزه تحت الاشجار000
فجريت إليه لكنى وجدته مع العمّة جان .
و كان بابا يعطي العمّة جان قبلة كبيرة .
ثمّ هو ساعدها تخلع قميصها .
ثمّ العمّة جان ساعدت بابا لكي يخلع بنطلونه، ثمّ العمّة جان ........"
في هذه اللّحظة الأمّ قاطعته و قالت، جوني،
مثل هذه القصّة الممتعة، يجب أن تخبرنا بها وقت العشاء .
أريد رؤية النّظرة على وجه بابا عندما تخبره اللّيلة ."!
و على مائدة الطعام أثناء العشاء الأمّ طلبت من جوني أن يخبر بابا قصّته . بدأ جوني قصّته،
عندما كنت في الملعب رأيت سيّارة بابا تدخل الى المنتزه تحت الاشجار
فجريت إليه لكنى وجدته مع العمّة جان .
و كان بابا يعطي العمّة جان قبلة كبيرة .
ثمّ هو ساعدها تخلع قميصها .
ثمّ العمّة جان ساعدت بابا لكي يخلع بنطلونه،
ثمّ العمّة جان و بابا بدآ في عمل نفس الشّيء
الذي اعتادت ماما و العمّ بيل عمله عندما كان بابا في الجيش ..."
ما نستفيد من القصة :
أحيانًا تحتاج للاستماع للقصّة بالكامل قبل أن تقاطع ...!