غرائب 2010..
شهد
عام 2010 عددا من الغرائب في عدد من دول العالم مثل مقاعد الحب في
الدانمرك واستخدام القرود في الحراسة في الهند وسياسة الكلب الواحد في
الصين، وغيرها العديد.
وأوضح التقرير الذي أعده موقع "العربية نت"
أن "العام 2010 حظي بعدد من الأحداث الغريبة، حيث أطلقت إحدى شركات النقل
المشترك في كوبنهاغن "مقاعد الحب" في الحافلات تتيح لركاب الحافلات إمكانية
الجلوس على مقاعد خصصت للساعين إلى فتح حديث والذهاب إلى أبعد من ذلك، في
حال وجود قواسم مشتركة".
وتم تغطية المقاعد المنتشرة في 103 حافلات، والتي حازت على ترحيب الركاب، باللون الأحمر مع وجود عبارة "مقعد حب".
وأشار
التقرير إلى أن "إضراب عمال معامل كالسبرغ احتجاجا على تخفيض المخصصات
اليومية من البيرة، كان من الغرائب التي تحسب في العام 2010، فقد نظم
عاملون في معامل كالسبرغ الدنماركية لصناعة البيرة إضرابا لمدة أسبوع
احتجاجاً على تخفيض المخصصات اليومية التي كانوا يحصلون عليها من البيرة،
من ثلاث زجاجات إلى زجاجة واحدة يوميا لكل عامل".
أما في
بريطانيا "بارك كاهن كنيسة هواتف نقالة لعدد من العاملين في حي المال
والأعمال خلال مراسم نظمت في إحدى كنائس الحي، حيث جرت هذه المراسم بحضور
80 شخصاً"، بحسب التقرير.
ويعد التقليد مستوحى من تقليد مسيحي قديم كان العمال بموجبه يحضرون أدوات العمل ليباركها الكاهن في أول يوم اثنين يلي عيد الميلاد.
وأضاف
التقرير أن "الصين لم تكن بعيدة عن غرائب العام، حيث أن سلطات شنغهاي
تعتزم اعتماد سياسة "الكلب الواحد وبموجب هذه السياسة سيفرض على كل عائلة
أن تقتني كلبا واحدا كحد أقصى، خاصة مع ارتفاع عدد الكلاب المسجلة في
شنغهاي إلى 800 ألف كلب وذلك مع تمدد الطبقة المتوسطة في الصين".
وفي
الهند نشرت بلدية نيودلهي في المواقع التي تقام فيها ألعاب الكومنولث فرقة
حراسة مؤلفة من قرود كبيرة عدائية، مهمتها منع اقتراب القرود الصغيرة التي
قد يثير وجودها اضطرابات.
حيث نشرت البلدية فرقة قوامها 28 قرداً، وأحضرت عشرة قرود ذات ذيل طويل ووجه أسود من ولاية راجستان المجاورة لهذا الغرض.
ولفت التقرير إلى أن "إحدى أغرب المواقف هي التي حصلت في ايطاليا حيث تم تصميم تابوت مذهب مجهز بهاتف مقابل 280 ألف يورو".
والتابوت
مجهز بالهاتف النقال تحسباً لحالات غير مرجحة يدفن الناس فيها أحياء بعدما
يظن أنهم ماتوا، وفي حالة كتلك يمكن للمدفون حياً أن يجري اتصالاً يخرجه
من قبره.
كما تم إدخال زوج زازا غابور إلى المستشفى بعد
التصاق جفنيه بالغراء، حيث أراد وضع قطرات قليلة من غسول للعينين لكنه
استخدم عن طريق الخطأ غراء تضعه زوجته لتثبيت أظافرها الاصطناعية مما أدى
إلى التصاق جفنيه فعجز عن فتح عينه.
شهد
عام 2010 عددا من الغرائب في عدد من دول العالم مثل مقاعد الحب في
الدانمرك واستخدام القرود في الحراسة في الهند وسياسة الكلب الواحد في
الصين، وغيرها العديد.
وأوضح التقرير الذي أعده موقع "العربية نت"
أن "العام 2010 حظي بعدد من الأحداث الغريبة، حيث أطلقت إحدى شركات النقل
المشترك في كوبنهاغن "مقاعد الحب" في الحافلات تتيح لركاب الحافلات إمكانية
الجلوس على مقاعد خصصت للساعين إلى فتح حديث والذهاب إلى أبعد من ذلك، في
حال وجود قواسم مشتركة".
وتم تغطية المقاعد المنتشرة في 103 حافلات، والتي حازت على ترحيب الركاب، باللون الأحمر مع وجود عبارة "مقعد حب".
وأشار
التقرير إلى أن "إضراب عمال معامل كالسبرغ احتجاجا على تخفيض المخصصات
اليومية من البيرة، كان من الغرائب التي تحسب في العام 2010، فقد نظم
عاملون في معامل كالسبرغ الدنماركية لصناعة البيرة إضرابا لمدة أسبوع
احتجاجاً على تخفيض المخصصات اليومية التي كانوا يحصلون عليها من البيرة،
من ثلاث زجاجات إلى زجاجة واحدة يوميا لكل عامل".
أما في
بريطانيا "بارك كاهن كنيسة هواتف نقالة لعدد من العاملين في حي المال
والأعمال خلال مراسم نظمت في إحدى كنائس الحي، حيث جرت هذه المراسم بحضور
80 شخصاً"، بحسب التقرير.
ويعد التقليد مستوحى من تقليد مسيحي قديم كان العمال بموجبه يحضرون أدوات العمل ليباركها الكاهن في أول يوم اثنين يلي عيد الميلاد.
وأضاف
التقرير أن "الصين لم تكن بعيدة عن غرائب العام، حيث أن سلطات شنغهاي
تعتزم اعتماد سياسة "الكلب الواحد وبموجب هذه السياسة سيفرض على كل عائلة
أن تقتني كلبا واحدا كحد أقصى، خاصة مع ارتفاع عدد الكلاب المسجلة في
شنغهاي إلى 800 ألف كلب وذلك مع تمدد الطبقة المتوسطة في الصين".
وفي
الهند نشرت بلدية نيودلهي في المواقع التي تقام فيها ألعاب الكومنولث فرقة
حراسة مؤلفة من قرود كبيرة عدائية، مهمتها منع اقتراب القرود الصغيرة التي
قد يثير وجودها اضطرابات.
حيث نشرت البلدية فرقة قوامها 28 قرداً، وأحضرت عشرة قرود ذات ذيل طويل ووجه أسود من ولاية راجستان المجاورة لهذا الغرض.
ولفت التقرير إلى أن "إحدى أغرب المواقف هي التي حصلت في ايطاليا حيث تم تصميم تابوت مذهب مجهز بهاتف مقابل 280 ألف يورو".
والتابوت
مجهز بالهاتف النقال تحسباً لحالات غير مرجحة يدفن الناس فيها أحياء بعدما
يظن أنهم ماتوا، وفي حالة كتلك يمكن للمدفون حياً أن يجري اتصالاً يخرجه
من قبره.
كما تم إدخال زوج زازا غابور إلى المستشفى بعد
التصاق جفنيه بالغراء، حيث أراد وضع قطرات قليلة من غسول للعينين لكنه
استخدم عن طريق الخطأ غراء تضعه زوجته لتثبيت أظافرها الاصطناعية مما أدى
إلى التصاق جفنيه فعجز عن فتح عينه.