فضائح القرضاوي
(القرضاوي) هذا واحد من الشيوخ الذين خربوا مفاهيم
الإسلام والمسلمين ووظفوا الإسلام لخدمة مصالحهم الخاصة ، وكان ممن حاولوا
الانقلاب على ثورة (يوليو) ثم فرّ إلى قطر وأصبح مطارزياً لشيوخها ...
ويقول الذين عرفوه في السجن الحربي في القاهرة أيام (عبد الناصر) أنه كان
ينافق الحراس ومسؤولي السجن بل وكان يغني لهم بصوته الجميل ، ولعل هذا هو
الذي ساهم في إخراجه من السجن والسماح له بالسفر إلى قطر في الوقت نفسه
الذي علق فيه (عبد الناصر) أصدقاء (القرضاوي) على المشانق ومنهم (سيد قطب) .
(القرضاوي)
هذا هو الذي يفتي ويسوق حكام قطر ومحطتهم الجزيرة ليل نهار ، رغم أن مكتبه
يقع على مرمى حجر من مكتب إسرائيل في الدوحة والذي أعلنت مشيخة قطر كاذبة
أنها أغلقته ... ولم نسمع أن الشيخ قد أفتى بخروج حكام المشيخة عن الإسلام
لتعاونهم مع العدو الذي اغتصب القدس ودنس الأقصى .
(القرضاوي ) هذا هو
الذي عاد من دبي وهو مبسوط لأن الشيخ (محمد بن راشد) منحه جائزة مقدارها
مليون درهم ، ولم ينس أن ينوه بالشيخ وبالجائزة في برامجه الدينية دون أن
يسأل الشيخ (محمد) عن مصدر المليون ... بل الملايين التي يهدرها الشيخ
(محمد) على اسطبلات الخيول في بريطانيا وهي - هذه الملايين - وقف إسلامي
لأن مشيخة دبي وما جاورها أرض عربية إسلامية استشهد على أرضها مئات الألوف
من المسلمين للحفاظ على خيراتها التي ينهبها (آل المكتوم) أولاً بأول
بالتعاون مع شركات إنجليزية احتكارية تحكم وتدير مشيخة دبي .
(القرضاوي)
هذا أنزله حكام دبي خلال إقامته فيها في فنادق تدار فيها أوكار الدعارة
بشكل علني ، وتسفح فيها أطنان من الويسكي دون أن نسمع فتوى يندد فيها الشيخ
بما رأى وسمع . (القرضاوي) الذي أنزلوه في فندق (برج العرب) الأسطوري في
دبي ، وفي جناح طليت فيه الحنفيات ومقابض الأبواب وكراسي الحمامات بالذهب
الخالص لم يصدر فتوى بعد عودته بعدم جواز إهدار أموال المسلمين على هذا
النوع من الترف والبذخ في وقت يموت فيه المسلمون في السودان وفلسطين
وأفغانستان من الجوع لأن شيوخ دبي (سدوا بوزه) بمليون درهم .
(القرضاوي)
هذا الذي كان مفتياً لشركات توظيف الأموال في مصر ، بل وشريكاً في بعض
بنوكها الإسلامية التي سرقت أموال العرب والمسلمين وهربتها إلى البنوك
الأوروبية والأمريكية وهرب شيوخها إلى أوروبا ومنهم من يقضي أحكاماً طويلة
بالسجن ولا زالت رائحة شركات (السعد) و(الريان) و(الشريف) وغيرها تزكم
الأنوف ... أنوفنا وليست أنوف من هم من طراز (القرضاوي) ... هذا (القرضاوي)
لم يصدر حتى هذه اللحظة فتوى بقطع رؤوس اللصوص أصحاب هذه الشركات والبنوك
لأن ما فعلوه يعتبر بحكم الشرع سرقة بالإكراه وقرصنة في وضح النهار يجب
تطبيق حد الحرابة بمرتكبيها وحد الحرابة هو تقطيع الأيدي والأرجل من خلاف .
(القرضاوي)
هذا هو الذي بارك عقوق الشيخ (حمد) حاكم مشيخة قطر الذي انقلب على أبيه
الشيخ (خليفة) بطريقة تذكرنا بحكام القرون الوسطى والخيانات بين المحارم ،
بل وقام الشيخ (حمد) مسلحاً بفتاوى (القرضاوي) بالتشهير بأبيه الطاعن بالسن
واتهامه بالسرقة وملاحقته عبر الانتربول مع أن الشيخ (حمد) كان - قبل
الانقلاب على أبيه - هو الحاكم الفعلي للمشيخة ، وبالتالي فهو اللص الأكبر
في مشيخة قطر التي تدار هذه الأيام من قصر الشيخة (موزة) التي تتخذ من زوجة
(القرضاوي) وصيفة لها .
(القرضاوي) هذا هو الذي حلل الربا نزولاً عند
رغبات بعض الشيوخ من أصحاب البنوك مثل الشيخ (زايد) وهو الذي حلل لهم الزنا
الذي يتستر بأسماء مختلفة مثل زواج المتعة والمسيار والزواج العرفي ،
و"طبشها" بإصدار فتاوى جنسية مقززة لم يعرفها العرب والمسلمون من قبل مثل
تحليله لممارسة الجنس بالفم وتحليله لتقبيل فرج المرأة الخ ... وكلها فتاوى
أصدرها الشيخ (القرضاوي) عبر برنامج ديني تبثه محطة الجزيرة القطرية التي
تدار بإشراف إسرائيلي لتخريب مفاهيم العرب والمسلمين مستغلة من هم من طراز
هذا الشيخ التلفزيوني الذي بدأ ينافس (فيفي عبده) في عدد المرات التي يظهر
فيها على شاشة التلفزيون .
(يوسف القرضاوي) وبفضل محطة الجزيرة
الصهيونية التمويل والإدارة والإشراف فقد ركبوه على أكتافنا وسلطوه على
حياتنا حتى يفتي لنا بكل شيء ، بدءاً بعدم جواز تدمير تمثال بوذا وانتهاء
بجواز ممارسة الجنس عن طريق الفم .
(القرضاوي) هذا واحد من الشيوخ الذين خربوا مفاهيم
الإسلام والمسلمين ووظفوا الإسلام لخدمة مصالحهم الخاصة ، وكان ممن حاولوا
الانقلاب على ثورة (يوليو) ثم فرّ إلى قطر وأصبح مطارزياً لشيوخها ...
ويقول الذين عرفوه في السجن الحربي في القاهرة أيام (عبد الناصر) أنه كان
ينافق الحراس ومسؤولي السجن بل وكان يغني لهم بصوته الجميل ، ولعل هذا هو
الذي ساهم في إخراجه من السجن والسماح له بالسفر إلى قطر في الوقت نفسه
الذي علق فيه (عبد الناصر) أصدقاء (القرضاوي) على المشانق ومنهم (سيد قطب) .
(القرضاوي)
هذا هو الذي يفتي ويسوق حكام قطر ومحطتهم الجزيرة ليل نهار ، رغم أن مكتبه
يقع على مرمى حجر من مكتب إسرائيل في الدوحة والذي أعلنت مشيخة قطر كاذبة
أنها أغلقته ... ولم نسمع أن الشيخ قد أفتى بخروج حكام المشيخة عن الإسلام
لتعاونهم مع العدو الذي اغتصب القدس ودنس الأقصى .
(القرضاوي ) هذا هو
الذي عاد من دبي وهو مبسوط لأن الشيخ (محمد بن راشد) منحه جائزة مقدارها
مليون درهم ، ولم ينس أن ينوه بالشيخ وبالجائزة في برامجه الدينية دون أن
يسأل الشيخ (محمد) عن مصدر المليون ... بل الملايين التي يهدرها الشيخ
(محمد) على اسطبلات الخيول في بريطانيا وهي - هذه الملايين - وقف إسلامي
لأن مشيخة دبي وما جاورها أرض عربية إسلامية استشهد على أرضها مئات الألوف
من المسلمين للحفاظ على خيراتها التي ينهبها (آل المكتوم) أولاً بأول
بالتعاون مع شركات إنجليزية احتكارية تحكم وتدير مشيخة دبي .
(القرضاوي)
هذا أنزله حكام دبي خلال إقامته فيها في فنادق تدار فيها أوكار الدعارة
بشكل علني ، وتسفح فيها أطنان من الويسكي دون أن نسمع فتوى يندد فيها الشيخ
بما رأى وسمع . (القرضاوي) الذي أنزلوه في فندق (برج العرب) الأسطوري في
دبي ، وفي جناح طليت فيه الحنفيات ومقابض الأبواب وكراسي الحمامات بالذهب
الخالص لم يصدر فتوى بعد عودته بعدم جواز إهدار أموال المسلمين على هذا
النوع من الترف والبذخ في وقت يموت فيه المسلمون في السودان وفلسطين
وأفغانستان من الجوع لأن شيوخ دبي (سدوا بوزه) بمليون درهم .
(القرضاوي)
هذا الذي كان مفتياً لشركات توظيف الأموال في مصر ، بل وشريكاً في بعض
بنوكها الإسلامية التي سرقت أموال العرب والمسلمين وهربتها إلى البنوك
الأوروبية والأمريكية وهرب شيوخها إلى أوروبا ومنهم من يقضي أحكاماً طويلة
بالسجن ولا زالت رائحة شركات (السعد) و(الريان) و(الشريف) وغيرها تزكم
الأنوف ... أنوفنا وليست أنوف من هم من طراز (القرضاوي) ... هذا (القرضاوي)
لم يصدر حتى هذه اللحظة فتوى بقطع رؤوس اللصوص أصحاب هذه الشركات والبنوك
لأن ما فعلوه يعتبر بحكم الشرع سرقة بالإكراه وقرصنة في وضح النهار يجب
تطبيق حد الحرابة بمرتكبيها وحد الحرابة هو تقطيع الأيدي والأرجل من خلاف .
(القرضاوي)
هذا هو الذي بارك عقوق الشيخ (حمد) حاكم مشيخة قطر الذي انقلب على أبيه
الشيخ (خليفة) بطريقة تذكرنا بحكام القرون الوسطى والخيانات بين المحارم ،
بل وقام الشيخ (حمد) مسلحاً بفتاوى (القرضاوي) بالتشهير بأبيه الطاعن بالسن
واتهامه بالسرقة وملاحقته عبر الانتربول مع أن الشيخ (حمد) كان - قبل
الانقلاب على أبيه - هو الحاكم الفعلي للمشيخة ، وبالتالي فهو اللص الأكبر
في مشيخة قطر التي تدار هذه الأيام من قصر الشيخة (موزة) التي تتخذ من زوجة
(القرضاوي) وصيفة لها .
(القرضاوي) هذا هو الذي حلل الربا نزولاً عند
رغبات بعض الشيوخ من أصحاب البنوك مثل الشيخ (زايد) وهو الذي حلل لهم الزنا
الذي يتستر بأسماء مختلفة مثل زواج المتعة والمسيار والزواج العرفي ،
و"طبشها" بإصدار فتاوى جنسية مقززة لم يعرفها العرب والمسلمون من قبل مثل
تحليله لممارسة الجنس بالفم وتحليله لتقبيل فرج المرأة الخ ... وكلها فتاوى
أصدرها الشيخ (القرضاوي) عبر برنامج ديني تبثه محطة الجزيرة القطرية التي
تدار بإشراف إسرائيلي لتخريب مفاهيم العرب والمسلمين مستغلة من هم من طراز
هذا الشيخ التلفزيوني الذي بدأ ينافس (فيفي عبده) في عدد المرات التي يظهر
فيها على شاشة التلفزيون .
(يوسف القرضاوي) وبفضل محطة الجزيرة
الصهيونية التمويل والإدارة والإشراف فقد ركبوه على أكتافنا وسلطوه على
حياتنا حتى يفتي لنا بكل شيء ، بدءاً بعدم جواز تدمير تمثال بوذا وانتهاء
بجواز ممارسة الجنس عن طريق الفم .