القبض على ما يقارب 675 مسلح ومخرب من أتباع خدام والحريري
خدام و القرضاوي أعطيا شرارة التخريب في بانياس..القبض على عناصر من فتح الإسلام وجند الشام
نتيجة الجرائم التي قام بها المسلحون وترويع الأهالي في بانياس، قامت
القوات الأمنية والعسكرية الموجودة بتعزيز قواتها واستقطاب عناصر مدربة
وعلى خبرة عالية في المداهمة إلى المناطق التي شهدت أعمال تخريب وقتل بهدف
ضبط الأمن والقبض على المسلحين . وأثمرت جهود القوات الأمنية والعسكرية
المختصة بملاحقة عناصر المجموعة المسلحة لإلقاء القبض عليهم وتقديمهم
للعدالة بقيام ما يزيد على 200 شخص من مسلحين ومخربين بتسليم أنفسهم للجيش
والقوى الأمنية وتبين أن من بينهم 26 لبناني ينتمون "لتيار المستقبل "
تمويل سعد الحريري وستة أشخاص اردنيين وفلسطينيين وعراقيين وسوريين كما
القي القبض على مجموعة عراقية اعترفت أنها تتلقى التمويل من بندر بن سلطان
عن طريق ضباط سعوديين . المعركة في مدينة بانياس شهدت تحصن عدد كبير من
المسلحين رافعين شعار "الجهاد" ومستخدمين المتفجرات والقنابل اليدوية
والأسلحة الرشاشة، راغبين في جعل بانياس ساحة للفوضى والقتل تحت غطاء
الحرية وتحت تغطية مالية تم القبض على من يديرها ليتضح أنه الذراع المالية
لعبد الحليم خدام واسمه م ع ب، أما أبرز أعماله على الأرض فهو توليه
مسؤولية تأمين الأسلحة عبر الزوارق البحرية القادمة من لبنان وتوزيعها
"للمخربين والخونة" الذين أكد أغلبية أبناء بانياس أنهم من أرباب السوابق .
وأكدت مصدر موثوق لسما سورية بأن من سهل القبض على 200 مسلح هم الأهالي
أنفسهم الذين قاموا بالاتصال و ادلال قوات الجيش والأمن إلى أماكن اختبائهم
. وبذلك تكون الحصيلة الغير نهائية حتى مساء اليوم الثلاثاء، القبض على
175 مسلح ومخرب يوم الخميس الماضي ،و300 آخرون يوم الاثنين (أمس 11/4/2011)
ويضاف إليهم 200 من أفراد العصابة المسلحة استسلمت الثلاثاء 12/4/2011.
وأكد المصدر انه على الرغم من إلقاء القبض على أفراد العصابة المسلحة إلا
أن حالة من الخوف والذعر تخيم على سكان المدينة . وقالوا إننا لا ننشد إلا
الأمن والأمان وعلى عبد الحليم خدام وبندر وسعد الحريري أن يعلموا انه لا
مكان لهم بيننا . وأكد كل من التقيناهم من أهل بانياس أن عبد الحليم خدام
خسر وطنه واليوم يخسر قريته الصغيرة التي أدماها وهو يتنعم بقصور باريس،
كما أكدوا أن أهل بانياس لفظوا خدام ومهما حاول أن يتسجدي عطف أهله وشعبه
عليه في حال فكّر بالتوبة والعودة إلى سوريا إلا أنهم لن يسمحوا له أبدا.موقع سما : سورية 2011-04-12
قوات الأمن تلقي القبض على 19 شخص من جنسيات عربية كانوا قدموا من ليبيا على متن أول سفينة أقلت الجالية السوريةخاص سما سورية-
علمت سما سورية بأن وحدات من الجيش تمكنت من الإفلات من كمين في قرية
البيضة في منطقة بانياس عندما كانت تلاحق مجموعات مسلحة متحصنة في مناطق
محددة . وفي وقت سابق من أمس الاثنين كان الجيش قد أعطى مدة محددة تنتهي
عند مساء الاثنين (أمس) لتسليم المسلحين أنفسهم . وأكد مصدر مطلع لسما
سورية بأن حوالي 60 عنصر من المجموعات التخريبية والمسلحين في بانياس
استسلم في الوقت الذي مازالت فيه الحملة الأمنية مستمرة لاعتقال الفلول
المتبقية من العصابات المسلحة في بانياس . وأكد المصدر بأن أهالي مدينة
بانياس يقومون بإرشاد قوات الأمن عن أماكن اختباء المسلحين والمناطق التي
يتواجدون فيها . وعلمت سما سورية أن التحقيقات مع المسلحين الذين ألقي
القبض عليهم يوم الاثنين 11/4/2011 أظهرت أنهم عناصر من فتح الإسلام تلقوا
تدريباتهم في مخيم نهر البارد ودخلوا سوريا كمواطنين بقصد السياحة والسفر
منذ أشهر بانتظار الأوامر من عبد الحليم خدام وشخصيات لبنانية وبالتحديد
سعد الحريري وهم من جنسيات لبنانية وفلسطينية وأردنية وسورية وقاموا بإحراق
كنيسة بهدف خلق الفتنة الطائفية . وأضافت المصادر أن المسلحين تم إيوائهم
في منازل لمقربين من عبد الحليم خدام ومن بينها منزل مجاور للجسر الذي تم
اغتيال ضباط الجيش عليه بالإضافة إلى سيطرة المسلحين على بعض المنازل
القريبة من الجسر بعد ترويع قاطنيها وتهديدها بالسلاح . وبحسب المصادر فقد
تلقى أحد قادة المجموعات ويدعى (جاسم. س) فلسطيني لبناني ومنصبه قائد
ميداني، مبلغ مليون و700 ألف دولار من سعد الحريري على أن يعطي مبلغ 500
دولار لكل مقاتل كأجر يوم واحد، وقال أحد المواطنين ويدعى أحمد الحسن بأنه
تعرض لإطلاق نار من قبل القائد الميداني جاسم.س لأنه لم يقبل بيع وطنه .
وفي السياق ذاته علمت سما سورية بأن مجموعة أخرى ألقي القبض عليها قالوا
إن فتح الإسلام قامت بتدريبهم في الأردن وجنسياتهم لبنانية وفلسطينية
وأردنية وسورية وعراقية، وقد التقوا في الأردن بشخصيات سعودية متواجدة في
الأردن وأبرزهم ضباط يعملون لصالح بندر بن سلطان وأكدوا أن شرارة الانطلاق
في بانياس ومدن أخرى مثل درعا وحمص واللاذقية كانت عن طريق ظهور عبد الحليم
خدام على قناة الـ بي بي سي والإشارة الثانية عندما ظهر القرضاوي وتحدث عن
الصلاة على الميت. كما ألقت قوات الأمن القبض على 15 شخصا في مدينة
اللاذقية يحملون جنسيات عربية، كما تم القبض على أربعة أشخاص في مدينة
بانياس يحملون جنسيات عربية أيضا وكشفت التحقيقات معهم جميعا بأنهم قدموا
من ليبيا على متن أول سفينة أقلت الجالية السورية المقيمة في ليبيا
ومواطنين من الدول المجاورة . كما أكد مصدر موثوق بأنه وبعد إلقاء القبض
على أحد المسلحين في بانياس وأثناء التحقيق معه اعترف بوجود شريك له يحمل
الجنسية اللبنانية من منطقة نهر البارد في لبنان ويقطن بأحد المنازل في
بانياس حيث كانت همته هي بث الأكاذيب من خلال إرسال رسائل من الجوال تدعو
لبث الفوضى والتخريب في بانياس وتوجيهها لفضائيات عربية إخبارية، وبعد أن
تم كشف عنوانه ، قامت الجهات الأمنية باقتحام منزله والقبض عليه متلبسا وهو
يكتب نص رسالة على جهازه الخليوي يبث فيها أكاذيبا ليرسلها لإحدى المحطات
الفضائية الإخبارية . بالإضافة إلى القبض على قناص استهدف رجلا من أهالي
بانياس في السبعين من عمره عندما كان يسترق النظر من شباك منزله للاطمئنان
على الحركة في الشارع بالإضافة لقتله امرأة كانت متوجهة لشراء الحليب
لطفلها الصغير . وشهدت بانياس منذ ساعات الفجر الأولى الأحد 10/4/2011
أعمالا تنوعت بين إحراق السيارات على الطريق العام طرطوس بانياس اللاذقية
وإغلاق لمداخل بعض القرى منها البساتين والمدخل المؤدي للمدينة من جهة
المحطة الحرارية بالأتربة والحجارة من قبل عصابة مسلحة تعمل لحساب جهات
خارجية . وحتى كتابة هذا الخبر مازال الهدوء الحذر يسود مدينة بانياس وسط
إجراءات مشددة يقوم بها الجيش في ملاحقة والقبض على مسلحين .موقع سما سورية : 2011-04-12
خدام و القرضاوي أعطيا شرارة التخريب في بانياس..القبض على عناصر من فتح الإسلام وجند الشام
نتيجة الجرائم التي قام بها المسلحون وترويع الأهالي في بانياس، قامت
القوات الأمنية والعسكرية الموجودة بتعزيز قواتها واستقطاب عناصر مدربة
وعلى خبرة عالية في المداهمة إلى المناطق التي شهدت أعمال تخريب وقتل بهدف
ضبط الأمن والقبض على المسلحين . وأثمرت جهود القوات الأمنية والعسكرية
المختصة بملاحقة عناصر المجموعة المسلحة لإلقاء القبض عليهم وتقديمهم
للعدالة بقيام ما يزيد على 200 شخص من مسلحين ومخربين بتسليم أنفسهم للجيش
والقوى الأمنية وتبين أن من بينهم 26 لبناني ينتمون "لتيار المستقبل "
تمويل سعد الحريري وستة أشخاص اردنيين وفلسطينيين وعراقيين وسوريين كما
القي القبض على مجموعة عراقية اعترفت أنها تتلقى التمويل من بندر بن سلطان
عن طريق ضباط سعوديين . المعركة في مدينة بانياس شهدت تحصن عدد كبير من
المسلحين رافعين شعار "الجهاد" ومستخدمين المتفجرات والقنابل اليدوية
والأسلحة الرشاشة، راغبين في جعل بانياس ساحة للفوضى والقتل تحت غطاء
الحرية وتحت تغطية مالية تم القبض على من يديرها ليتضح أنه الذراع المالية
لعبد الحليم خدام واسمه م ع ب، أما أبرز أعماله على الأرض فهو توليه
مسؤولية تأمين الأسلحة عبر الزوارق البحرية القادمة من لبنان وتوزيعها
"للمخربين والخونة" الذين أكد أغلبية أبناء بانياس أنهم من أرباب السوابق .
وأكدت مصدر موثوق لسما سورية بأن من سهل القبض على 200 مسلح هم الأهالي
أنفسهم الذين قاموا بالاتصال و ادلال قوات الجيش والأمن إلى أماكن اختبائهم
. وبذلك تكون الحصيلة الغير نهائية حتى مساء اليوم الثلاثاء، القبض على
175 مسلح ومخرب يوم الخميس الماضي ،و300 آخرون يوم الاثنين (أمس 11/4/2011)
ويضاف إليهم 200 من أفراد العصابة المسلحة استسلمت الثلاثاء 12/4/2011.
وأكد المصدر انه على الرغم من إلقاء القبض على أفراد العصابة المسلحة إلا
أن حالة من الخوف والذعر تخيم على سكان المدينة . وقالوا إننا لا ننشد إلا
الأمن والأمان وعلى عبد الحليم خدام وبندر وسعد الحريري أن يعلموا انه لا
مكان لهم بيننا . وأكد كل من التقيناهم من أهل بانياس أن عبد الحليم خدام
خسر وطنه واليوم يخسر قريته الصغيرة التي أدماها وهو يتنعم بقصور باريس،
كما أكدوا أن أهل بانياس لفظوا خدام ومهما حاول أن يتسجدي عطف أهله وشعبه
عليه في حال فكّر بالتوبة والعودة إلى سوريا إلا أنهم لن يسمحوا له أبدا.موقع سما : سورية 2011-04-12
قوات الأمن تلقي القبض على 19 شخص من جنسيات عربية كانوا قدموا من ليبيا على متن أول سفينة أقلت الجالية السوريةخاص سما سورية-
علمت سما سورية بأن وحدات من الجيش تمكنت من الإفلات من كمين في قرية
البيضة في منطقة بانياس عندما كانت تلاحق مجموعات مسلحة متحصنة في مناطق
محددة . وفي وقت سابق من أمس الاثنين كان الجيش قد أعطى مدة محددة تنتهي
عند مساء الاثنين (أمس) لتسليم المسلحين أنفسهم . وأكد مصدر مطلع لسما
سورية بأن حوالي 60 عنصر من المجموعات التخريبية والمسلحين في بانياس
استسلم في الوقت الذي مازالت فيه الحملة الأمنية مستمرة لاعتقال الفلول
المتبقية من العصابات المسلحة في بانياس . وأكد المصدر بأن أهالي مدينة
بانياس يقومون بإرشاد قوات الأمن عن أماكن اختباء المسلحين والمناطق التي
يتواجدون فيها . وعلمت سما سورية أن التحقيقات مع المسلحين الذين ألقي
القبض عليهم يوم الاثنين 11/4/2011 أظهرت أنهم عناصر من فتح الإسلام تلقوا
تدريباتهم في مخيم نهر البارد ودخلوا سوريا كمواطنين بقصد السياحة والسفر
منذ أشهر بانتظار الأوامر من عبد الحليم خدام وشخصيات لبنانية وبالتحديد
سعد الحريري وهم من جنسيات لبنانية وفلسطينية وأردنية وسورية وقاموا بإحراق
كنيسة بهدف خلق الفتنة الطائفية . وأضافت المصادر أن المسلحين تم إيوائهم
في منازل لمقربين من عبد الحليم خدام ومن بينها منزل مجاور للجسر الذي تم
اغتيال ضباط الجيش عليه بالإضافة إلى سيطرة المسلحين على بعض المنازل
القريبة من الجسر بعد ترويع قاطنيها وتهديدها بالسلاح . وبحسب المصادر فقد
تلقى أحد قادة المجموعات ويدعى (جاسم. س) فلسطيني لبناني ومنصبه قائد
ميداني، مبلغ مليون و700 ألف دولار من سعد الحريري على أن يعطي مبلغ 500
دولار لكل مقاتل كأجر يوم واحد، وقال أحد المواطنين ويدعى أحمد الحسن بأنه
تعرض لإطلاق نار من قبل القائد الميداني جاسم.س لأنه لم يقبل بيع وطنه .
وفي السياق ذاته علمت سما سورية بأن مجموعة أخرى ألقي القبض عليها قالوا
إن فتح الإسلام قامت بتدريبهم في الأردن وجنسياتهم لبنانية وفلسطينية
وأردنية وسورية وعراقية، وقد التقوا في الأردن بشخصيات سعودية متواجدة في
الأردن وأبرزهم ضباط يعملون لصالح بندر بن سلطان وأكدوا أن شرارة الانطلاق
في بانياس ومدن أخرى مثل درعا وحمص واللاذقية كانت عن طريق ظهور عبد الحليم
خدام على قناة الـ بي بي سي والإشارة الثانية عندما ظهر القرضاوي وتحدث عن
الصلاة على الميت. كما ألقت قوات الأمن القبض على 15 شخصا في مدينة
اللاذقية يحملون جنسيات عربية، كما تم القبض على أربعة أشخاص في مدينة
بانياس يحملون جنسيات عربية أيضا وكشفت التحقيقات معهم جميعا بأنهم قدموا
من ليبيا على متن أول سفينة أقلت الجالية السورية المقيمة في ليبيا
ومواطنين من الدول المجاورة . كما أكد مصدر موثوق بأنه وبعد إلقاء القبض
على أحد المسلحين في بانياس وأثناء التحقيق معه اعترف بوجود شريك له يحمل
الجنسية اللبنانية من منطقة نهر البارد في لبنان ويقطن بأحد المنازل في
بانياس حيث كانت همته هي بث الأكاذيب من خلال إرسال رسائل من الجوال تدعو
لبث الفوضى والتخريب في بانياس وتوجيهها لفضائيات عربية إخبارية، وبعد أن
تم كشف عنوانه ، قامت الجهات الأمنية باقتحام منزله والقبض عليه متلبسا وهو
يكتب نص رسالة على جهازه الخليوي يبث فيها أكاذيبا ليرسلها لإحدى المحطات
الفضائية الإخبارية . بالإضافة إلى القبض على قناص استهدف رجلا من أهالي
بانياس في السبعين من عمره عندما كان يسترق النظر من شباك منزله للاطمئنان
على الحركة في الشارع بالإضافة لقتله امرأة كانت متوجهة لشراء الحليب
لطفلها الصغير . وشهدت بانياس منذ ساعات الفجر الأولى الأحد 10/4/2011
أعمالا تنوعت بين إحراق السيارات على الطريق العام طرطوس بانياس اللاذقية
وإغلاق لمداخل بعض القرى منها البساتين والمدخل المؤدي للمدينة من جهة
المحطة الحرارية بالأتربة والحجارة من قبل عصابة مسلحة تعمل لحساب جهات
خارجية . وحتى كتابة هذا الخبر مازال الهدوء الحذر يسود مدينة بانياس وسط
إجراءات مشددة يقوم بها الجيش في ملاحقة والقبض على مسلحين .موقع سما سورية : 2011-04-12