كلنا قد سمع بما يسمى الفيس بوك
وهو موقع للتواصل الاجتماعي على الشبكة العنكبوتية
ولعل أكثر مايميز هذا الموقع عن غيره انتشاره الواسع وكثرة المشتركين فيه و وتنوع المواضيع التي تدرج على صفحاته
وبدأ صيته ينتشر في وسطنا العربي بعد اندلاع مايسمى بالربيع العربي او الثورات العربية مع تحفظي على هذه التسميات
ولأدراكنا بالدرجة الاولى أن مايحدث في بلدنا أو في بلداننا العربية هي حرب اعلامية من الدرجة الأولى فقد تم التوجه لاستخدام هذا الموقع وبطريقة مفضوحة للعيان
فأنشئت الصفحات ودعمت بمبالغ كبيرة وبأشخاص مختصون أتبعو الكثير من الدورات التدريبية على استخدام هذا الموقع ولتوجيهه ليكون شرا لشعبنا او لشعوبنا العربية
ومن هنا كان لا بد للمثقفين الوطنيين المحترمين للقضية العربية والمدافعين عن بلدهم أن يقوموا بأنشاء صفحات مضادة تقوم بنشر الحقائق كما هي وفضح التشويه الذي تقوم بنشره المواقع المسيئة
وبعد تصفح واطلاع على كثير مما كان كان ينشر من كلا الطرفين كان لا بد لأن يكون لنا نحن المحبين لبلدنا والمدافعين عن قيادتنا توجه آخر يكون أكثر فاعلية
وهو عدم الأكتفاء بالدخول أو المتابعة للمواضيع التي كانت تنشر على المواقع المسيئة
بل كان لابد من أن ندخل كأعضاء في تلك المواقع ونشر الحقيقة فيها
لكي يتسنى للذين يدخلون لتلك المواقع وهم على غير أطلاع على حقيقة الاحداث في بلدنا ان يشاهدوا الحقيقة كما هي
وان يعرفوا مالذي يجري بالتحديد دون ان يكون امامهم رأي واحد فقط هو الرأي المعادي
ومن هنا أخوتي
المسؤولية تقع على عاتق كل واحد منا
فليعمل كل واحد على طريقته ليدافع بقدر استطاعته عن بلده وعن عزتها
فللكلمة مهما كانت تأثيرها
وهو موقع للتواصل الاجتماعي على الشبكة العنكبوتية
ولعل أكثر مايميز هذا الموقع عن غيره انتشاره الواسع وكثرة المشتركين فيه و وتنوع المواضيع التي تدرج على صفحاته
وبدأ صيته ينتشر في وسطنا العربي بعد اندلاع مايسمى بالربيع العربي او الثورات العربية مع تحفظي على هذه التسميات
ولأدراكنا بالدرجة الاولى أن مايحدث في بلدنا أو في بلداننا العربية هي حرب اعلامية من الدرجة الأولى فقد تم التوجه لاستخدام هذا الموقع وبطريقة مفضوحة للعيان
فأنشئت الصفحات ودعمت بمبالغ كبيرة وبأشخاص مختصون أتبعو الكثير من الدورات التدريبية على استخدام هذا الموقع ولتوجيهه ليكون شرا لشعبنا او لشعوبنا العربية
ومن هنا كان لا بد للمثقفين الوطنيين المحترمين للقضية العربية والمدافعين عن بلدهم أن يقوموا بأنشاء صفحات مضادة تقوم بنشر الحقائق كما هي وفضح التشويه الذي تقوم بنشره المواقع المسيئة
وبعد تصفح واطلاع على كثير مما كان كان ينشر من كلا الطرفين كان لا بد لأن يكون لنا نحن المحبين لبلدنا والمدافعين عن قيادتنا توجه آخر يكون أكثر فاعلية
وهو عدم الأكتفاء بالدخول أو المتابعة للمواضيع التي كانت تنشر على المواقع المسيئة
بل كان لابد من أن ندخل كأعضاء في تلك المواقع ونشر الحقيقة فيها
لكي يتسنى للذين يدخلون لتلك المواقع وهم على غير أطلاع على حقيقة الاحداث في بلدنا ان يشاهدوا الحقيقة كما هي
وان يعرفوا مالذي يجري بالتحديد دون ان يكون امامهم رأي واحد فقط هو الرأي المعادي
ومن هنا أخوتي
المسؤولية تقع على عاتق كل واحد منا
فليعمل كل واحد على طريقته ليدافع بقدر استطاعته عن بلده وعن عزتها
فللكلمة مهما كانت تأثيرها