لو كان ...
رواية رومانسية جريئة ...
لظل طفلة عاشت وحيدة ...
أمسكت القلم ولا أعرف كيف البداية أو من أين أبدأ , أظنني اقتبست الكثير من حياتي الواقعية بما أنها تحتوي على آلام وأحزان لا تنتهي ...
وبما أنني جريئة في بعض الأحيان فقد كتبت العنوان هكذا ....
الرواية التي تحمل في طياتها آلاماً وأحزاناً كثيرة , وتنطوي على ظلم وتحكم بحياة الآخرين ....
وتنطوي على الكثير من الحب ...
وأيضا على السعادة والفرح ...
وعلى المخاطر والغموض في بعضها ...
وربما على الرعب ...
فهي مزيج بين الواقع والخيال ...
الرواية الأولى لظل طفلة عاشت وحيدة
أتمنى أن تنال هذه الرواية إعجابكم وأتقبل النقد بصدر رحب
وإليكم المقدمة وهي عبارة عن مختصر للحكاية ....
ثلاث فتيات يلتقين في مفترق طرق حياتهن ، كل منهن تبحث عن وسائل جديدة لتحقيق النجاح والازدهار والنمو – وكل منهن تجد في الأخريات الدعم والمساندة التي تشجعها على مواجهة المستقبل بشجاعة وثقة .
مريم فتاة شغوفة بالتخطيط , وهذا الأمر يمنعها من المغامرة , وانتهاز الفرص التي تنطوي على مجازفة , ولكنها عندما تفتح قلبها لحب جديد , فإنها تكتشف قدرتها على المحاربة بشجاعة , ومواجهة الموت من أجل حماية ما تمتلكه .
دانا فتاة تتصف بالاستقلالية , وتعتقد أن الحب قد ابتعد عن تفكيرها تماماً, ولكن عندما داهمتها قصة عاطفية جديدة , لم تسمح لأي عائق أن يحول دون مواصلتها لهذه العلاقة التي كانت فرصة ثانية للسعادة .
في ظل الدعم المستمر من أصدقائها , بدأت هيلي وابنتها التي رزقت بها مؤخراً حياتهما الجديدة في مدينة جديدة . وعندما تحولت العلاقة بينها وبين أحد أصدقائها الجدد إلى أكثر من مجرد صداقة , كان على هيلي أن تختار بين نوعين من الحب ...
أود أن أنبه إلى أن هذه الرواية ربما تجدونها غربية أكثر من أنها عربية, ربما لتأثري بقراءة الروايات العالمية , فأرجو أن تعذروني لذلك ...........
سيريا زين مع زين زين
أحبكم من أعماق قلبي ...
رواية رومانسية جريئة ...
لظل طفلة عاشت وحيدة ...
أمسكت القلم ولا أعرف كيف البداية أو من أين أبدأ , أظنني اقتبست الكثير من حياتي الواقعية بما أنها تحتوي على آلام وأحزان لا تنتهي ...
وبما أنني جريئة في بعض الأحيان فقد كتبت العنوان هكذا ....
الرواية التي تحمل في طياتها آلاماً وأحزاناً كثيرة , وتنطوي على ظلم وتحكم بحياة الآخرين ....
وتنطوي على الكثير من الحب ...
وأيضا على السعادة والفرح ...
وعلى المخاطر والغموض في بعضها ...
وربما على الرعب ...
فهي مزيج بين الواقع والخيال ...
الرواية الأولى لظل طفلة عاشت وحيدة
أتمنى أن تنال هذه الرواية إعجابكم وأتقبل النقد بصدر رحب
وإليكم المقدمة وهي عبارة عن مختصر للحكاية ....
ثلاث فتيات يلتقين في مفترق طرق حياتهن ، كل منهن تبحث عن وسائل جديدة لتحقيق النجاح والازدهار والنمو – وكل منهن تجد في الأخريات الدعم والمساندة التي تشجعها على مواجهة المستقبل بشجاعة وثقة .
مريم فتاة شغوفة بالتخطيط , وهذا الأمر يمنعها من المغامرة , وانتهاز الفرص التي تنطوي على مجازفة , ولكنها عندما تفتح قلبها لحب جديد , فإنها تكتشف قدرتها على المحاربة بشجاعة , ومواجهة الموت من أجل حماية ما تمتلكه .
دانا فتاة تتصف بالاستقلالية , وتعتقد أن الحب قد ابتعد عن تفكيرها تماماً, ولكن عندما داهمتها قصة عاطفية جديدة , لم تسمح لأي عائق أن يحول دون مواصلتها لهذه العلاقة التي كانت فرصة ثانية للسعادة .
في ظل الدعم المستمر من أصدقائها , بدأت هيلي وابنتها التي رزقت بها مؤخراً حياتهما الجديدة في مدينة جديدة . وعندما تحولت العلاقة بينها وبين أحد أصدقائها الجدد إلى أكثر من مجرد صداقة , كان على هيلي أن تختار بين نوعين من الحب ...
أود أن أنبه إلى أن هذه الرواية ربما تجدونها غربية أكثر من أنها عربية, ربما لتأثري بقراءة الروايات العالمية , فأرجو أن تعذروني لذلك ...........
سيريا زين مع زين زين
أحبكم من أعماق قلبي ...