دراسة بريطانية تعلن أن النساء السوريات أكثر نساء العالم دلالاً
أعلنت دراسة بريطانية أجريت حديثاً أن النساء السوريات في منطقة بلاد الشام على الرغم من اشتهارهن بالجمال هن أكثر نساء العالم دلالاً.
وأشارت الدراسة التي أجراها مركز (ستارش) البريطاني للأبحاث العالمية نشرتها صحيفة الوطن الكويتية في عددها اليوم إلى أنَّ "السوريات هن أكثر البنات دلالاً واحتراماً على مستوى العالم ، وذلك بعد احتلالهن المركز الثالث في الدراسة السابقة".
و اعتمدت الدراسة على أنَّ الفتاة السورية تلبي طلباتها بدون عناء ودائم ما يقوم أحد بخدمتها ، إضافة إلى أنَّها ليست بحاجة إلى عمل فمصروفها متوفر لها من أولياء أمورها ، وأنَّ اهتمامهم بها منذ الولادة وحتى وفاتها يدلّ على احترامها ، بينما تفضل الإقدام على العمل لتقف مع الرجل صفاً بصف ، وذلك لتتساوى مع الرجل السوري.
وأفادت دراسة أميركية سابقة أن الفتيات السوريّات هنّ أكثر نساء العالم ذكاءً في الوقت الذي توصلت فيه دراسة بريطانية إلى أنهن الأكثر احترامًا, من أهم العوامل التي ساعدت على زيادة وعي النساء السوريات ونسبة ذكائهن انتسابهن للجامعات السورية، والانفتاح الاجتماعي، والمساواة بين الرجل والمرأة في سوريا
أعلنت دراسة بريطانية أجريت حديثاً أن النساء السوريات في منطقة بلاد الشام على الرغم من اشتهارهن بالجمال هن أكثر نساء العالم دلالاً.
وأشارت الدراسة التي أجراها مركز (ستارش) البريطاني للأبحاث العالمية نشرتها صحيفة الوطن الكويتية في عددها اليوم إلى أنَّ "السوريات هن أكثر البنات دلالاً واحتراماً على مستوى العالم ، وذلك بعد احتلالهن المركز الثالث في الدراسة السابقة".
و اعتمدت الدراسة على أنَّ الفتاة السورية تلبي طلباتها بدون عناء ودائم ما يقوم أحد بخدمتها ، إضافة إلى أنَّها ليست بحاجة إلى عمل فمصروفها متوفر لها من أولياء أمورها ، وأنَّ اهتمامهم بها منذ الولادة وحتى وفاتها يدلّ على احترامها ، بينما تفضل الإقدام على العمل لتقف مع الرجل صفاً بصف ، وذلك لتتساوى مع الرجل السوري.
وأفادت دراسة أميركية سابقة أن الفتيات السوريّات هنّ أكثر نساء العالم ذكاءً في الوقت الذي توصلت فيه دراسة بريطانية إلى أنهن الأكثر احترامًا, من أهم العوامل التي ساعدت على زيادة وعي النساء السوريات ونسبة ذكائهن انتسابهن للجامعات السورية، والانفتاح الاجتماعي، والمساواة بين الرجل والمرأة في سوريا